154

L'Orpheline du Temps aux Parures des Gens de l'Époque

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Enquêteur

د. مفيد محمد قميحة

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lieu d'édition

بيروت/لبنان

٢١ - وَقَالَ يمدح سيف الدولة
(عليم بأسرار الديانَات واللغى ... لَهُ خطرات تفضح النَّاس والكتبا) // من الطَّوِيل //
وَقَالَ فِي أبي العشائر عَليّ بن الْحُسَيْن
(كَأَنَّك نَاظر فِي كل قلب ... فَمَا يخفى عَلَيْك مَحل غاش) // من الوافر //
وَقَالَ
(ووكل الظَّن بالأسرار فَانْكَشَفَتْ ... لَهُ سرائر أهل السهل والجبل) // من الْبَسِيط //
٢٢ - وَقَالَ لبدر بن عمار يمدحه
(فَاغْفِر فدى لَك واحبني من بعْدهَا ... لتخصني بعطية مِنْهَا أَنا) // من الْكَامِل //
وَقَالَ
(لَهُ أياد إِلَيّ سالفة ... أعد مِنْهَا وَلَا أعددها) // من المنسرح //
٢٣ - وَقَالَ وَهُوَ من قلائده
(خير أعضائنا الرؤس وَلَكِن ... فضلتها بقصدك الْأَقْدَام) // من الْخَفِيف //
وَقَالَ
(وَإِن الْقيام الألى حوله ... لتحسد أرجلها الأرؤس) // من المتقارب //
٣٤ - وَقَالَ من قصيدة فِي مدح سيف الدولة
(وَمَا الْحسن فِي وَجه الْفَتى شرف لَهُ ... إِذا لم يكن فِي فعله وَالْخَلَائِق) // من الطَّوِيل //

1 / 178