Vos recherches récentes apparaîtront ici
Jésus, le fils de l'homme
Antoine Bachir d. 1385 AHيسوع ابن الإنسان
بللن بدموعكن أغطية فراشي الحريرية، حيث استراح حبيبي مرة في حلمي، ثم ابتعد عني في يقظتي.
أستحلفكن يا بنات عشتروت، ويا كل محبي تموز.
اسندن صدوركن وابكين وعزينني.
لأن يسوع الناصري قد مات.
بعد ثلاثين سنة
مرة ثانية أقول إن يسوع بالموت غلب الموت، ونهض من القبر روحا وقوة، وقد مشى في وحدتنا وزار بساتين وجدنا ومحبتنا.
فهو لا يضطجع هنالك في تلك الصخرة المنحوتة وراء الحجارة.
فنحن الذين نحبه قد رأيناه بهذه العيون التي فتح بصيرتها لترى، ولمسناه بهذه الأيدي التي علمها كيف تنبسط.
إنني أعرفكم أنتم الذين لا تؤمنون به، فقد كنت منكم وأنتم كثيرون، ولكن عددكم سيتناقص.
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 189