Sources d'Affection pour les Proches
ينابيع المودة لذوي القربى
Chercheur
سيد علي جمال أشرف الحسيني
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1416 AH
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Sources d'Affection pour les Proches
Ibn Ibrahim Qunduzi d. 1294 AHينابيع المودة لذوي القربى
Chercheur
سيد علي جمال أشرف الحسيني
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1416 AH
قالوا: وما الثقلان [يا رسول الله]؟
قال: الثقل الأكبر: كتاب الله سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم، [فتمسكوا به ولا تضلوا ولا تبدلوا]، والأصغر عترتي، وقد (1) نبأني اللطيف الخبير أن لا يفترقا حتى يلقياني، [و] سألت [الله] ربي لهم ذلك فأعطاني، فلا تسبقوهم فتهلكوا، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم.
أيضا أخرجه ابن عقدة من طريق عبد الله بن سنان عن أبي الطفيل عن عامر وحذيفة بن أسيد نحوه.
NoteV01P121N48 وعن علي رضي الله عنه: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب الله سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم (2) وأهل بيتي.
أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده: من طريق كثير بن زيد عن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، وهو سند جيد.
NoteV01P121N49 وكذا روى الدولابي في " الذرية الطاهرة "، وروى الحافظ الجعابي عن عبد الله ابن الحسن بن الحسن عن أبيه عن جده عن علي (رضي الله عنهم) ولفظه:
إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا: كتاب الله حبل طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم، وعترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
NoteV01P121N50 وروى البزار ولفظه: [إني مقبوض و] إني قد تركت فيكم الثقلين يعني:
Page 121
Entrez un numéro de page entre 1 - 1 360