Visages et Pendants

الوجوه والنظائر لأبي هلال العسكري (معتزلي)

Genres

الأحد

أصله الانفراد، يقال: رجل وحد إذا كان منفردا، ولهذا قالوا: مررت برجل وحده. لما أرادوا معنى الانفراد، كأنهم أرادوا برجل أفرادا، وأفرادا منصوب نصب المصدر فنصبوا وحده؛ لأنه جعل موضع أفراد.

1 / 82

Recherches récentes

Recherches populaires

Collections populaires

Visages et Pendants

الوجوه والنظائر لأبي هلال العسكري (معتزلي)

Recherches récentes

Visages et Pendants

الوجوه والنظائر لأبي هلال العسكري (معتزلي)

الباب الأول في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ألف

الباب الثاني في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله باء

الباب الثالث في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله تاء

الباب الرابع فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ثاء

الباب الخامس فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله جيم

الباب السادس فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله حاء

الباب السابع فيما جاء من الوجوه والنظائر وفي أوله خاء

الباب الثامن فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله دال

الباب التاسع فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ذال

الباب العاشر فيما جاء من الوجوه والنطائر في أوله راء

الباب الحادي عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله زاي

الباب الثاني عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله سين

الباب الثالث عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله شين

الباب الرابع عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله صاد

الباب الخامس عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ضاد

الباب السادس عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله طاء

الباب السابع عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ظاء

الباب الثامن عشر فبما جاء من الوجوه والنظائر في أوله عين

الباب التاسع عشر فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله غين

الباب العشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله فاء

الباب الحادي والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله قاف

الباب الثاني والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله كاف

الباب الثالث والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله لام

الباب الخامس والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله نون

الباب السادس والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله واو

الباب السابع والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله هاء

الباب الثامن والعشرون في ذكر لا

الباب التاسع والعشرون فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ياء