من عجائب الدعاء - الجزء الثاني
من عجائب الدعاء - الجزء الثاني
Maison d'édition
دار القاسم للنشر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
من عجائب الدعاء - الجزء الثاني
Khalid al-Rubai d. Unknownمن عجائب الدعاء - الجزء الثاني
Maison d'édition
دار القاسم للنشر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض
Genres
(١) رواه البخاري: رقم الحديث (٤٦٩٣) ص٣٩٠. (٢) عائشة: أم المؤمنين بنت الصديق أبي بكر القرشية، نشهد أنها زوجة نبينا في الدنيا والآخرة فهل فوق ذلك مفخر، وإن كان للصديقة خديجة شأو لا يحلق وأنا (والكلام للذهبي) واقف في أيتهما أفضل. نعم جزمتُ بأفضلية خديجة عليها لأمور ليس هذا موضعها. سأل عمرو بن العاص ﵁ النبي ﷺ: أي الناس أحب إليك يا رسول الله؟ قال: «عائشة» قال: فمن الرجال؟ قال: «أبوها» عن أنس ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام» وعن أبي موسى ﵁ قال: ما أشكل علينا أصحاب محمد ﷺ حديثٌ قط فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علمًا. توفيت سنة سبع وخمسين ودفنت بالبقيع - رضي الله تعالى عنها -[السير للذهبي (٢/ ١٣٥ - ٢٠١)].
1 / 23