Héritiers des royaumes oubliés : religions déclinantes au Moyen-Orient
ورثة الممالك المنسية: ديانات آفلة في الشرق الأوسط
Genres
في عام 1873، كتب مبشر بريطاني يدعى إي داونز «كافرستان: وصف للبلد، واللغة، والدين، وعادات كفار سياه بوش: اعتبار كافرستان على وجه الخصوص مكانا مناسبا للعمل التبشيري» (دبليو إي بول، 1873)، حيث لمح إلى وجود مخزون رائع من الذهب وإمكانية العثور هناك على نبات مثير للشهوة الجنسية، وربما يعود ذلك إلى شعوره بالحاجة إلى استرعاء اهتمام أقل روحانية بالمكان.
أسفرت زيارة ماكنير إلى كافرستان عن منشورين؛ أحدهما للجمهور العام، «زيارة إلى كافرستان» لدبليو دبليو ماكنير (ويليام كلوز آند صنز، 1884)، والآخر للحكومة الهندية، «تقرير عن الاستكشافات في جزء من شرق أفغانستان وكافرستان عام 1883» (دهرا دون، 1885). ومات بعد ذلك بوقت قصير، وكتب جيه إي هوارد سيرته الذاتية، «مذكرات دبليو دبليو ماكنير، أول مستكشف أوروبي لكافرستان» (كيمر، 1889). تعرض كتاب «داردستان وكافرستان: في ثلاثة أجزاء» (سوبرإنتيندينت جوفرنمنت برينتينج، الهند، 1885) لمحاولة بريطانية لفهرسة جزأين فقط، دون الجزء الخاص بكافرستان.
نشر كتاب جي إس روبرتسون «كفار هندوكوش» أول مرة في عام 1896، وأعاد الناشر اللاهوري سانج إي ميل طبعه في عام 2001. ويمكن رؤية تقريره السري للحكومة البريطانية في المكتبة البريطانية تحت عنوان «تقرير عن رحلة كافرستان» (إتش إم إس أوه، 1894). وسيرته الذاتية، «البطل غير المتوقع» لدوروثي أندرسون (سبيلماونت، 2008)، تدافع عنه أمام الاتهامات بأنه كان ينبغي عليه فعل المزيد لحماية الكفار. نشر جون موراي مذكرات عبد الرحمن خان، «حياة عبد الرحمن، أمير أفغانستان»، في عام 1900.
يأتي اقتباس ماكنجتن «ها هم أقرباؤك قادمون!» من حديث ألقاه ماكنير أمام الجمعية الجغرافية الملكية في يناير 1884، ومقتبس في كتاب هوارد «مذكرات دبليو دبليو ماكنير». واقتباس آلان بينيت مأخوذ من مسرحيته «تلاميذ صف التاريخ» (1995). نشر استطلاع الحمض النووي لعام 2014 بعنوان «أطلس جيني لتاريخ الاختلاط بين البشر»، لجاريت هيلينثال، وجورج بي جيه بزبي، وآخرين في مجلة «ساينس» في الرابع عشر من فبراير 2014، ويمكن الاطلاع على خريطة تفاعلية لبياناته على
http://admixturemap.paintmychromosomes.com .
ومن بين الكتب التي تتحدث عن أهل نورستان في مرحلة ما بعد تغيير ديانتهم، كتاب ماكس كليمبورج «كفار هندوكوش: الأعمال الفنية ومجتمع كفار وايجال وأشكون» (فرانز شتاينر فيرلاج، 1999). وأولى إريك نيوباي لنورستان بعض الاهتمام في مذكرات أسفاره «نزهة قصيرة في هندوكوش» (هاربر، 2010)، وزار ثلاثة دبلوماسيين مقيمين في كابول، هم نيكولاس بارينجتون، وجوزيف تي كيندريك، وراينهارد شلاجينتويت، المنطقة، وكتبوا انطباعاتهم عنها في كتاب «رحلة إلى نورستان: استكشاف المناطق النائية الأفغانية الغامضة» (آي بي توريس، 2005).
وكتب الأخوان ألبرتو وأوجستو كاكوباردو كتابا بعنوان «بوابات بريستان» (المعهد الإيطالي لأفريقيا والشرق، 2001) يتناول عادات كافرستان، والكلاشا، وسكان جلجت وهونزا المجاورتين. وترد ملاحظات آر سي إف شومبيرج على الكلاشا في كتاب «الكفار والأنهار الجليدية: رحلات في شيترال» (لندن، 1938)، الذي لم يعد متوفرا الآن. ورواية «الرجل الذي سيصبح ملكا»، لروديارد كيبلينج، متاحة من خلال دار نشر وردزورث إيديشنز في طبعة ثانية صدرت عام 1994.
كتب كتاب إم إس دوراني عن الكلاشا «كفار الكلاشا - الحاجة الملحة إلى إنقاذ شعب متلاش» عام 1982 ولكنه لم ينشر، لكنني وجدت نسخة في مكتبة إس أو إيه إس بجامعة لندن.
الخاتمة: ديترويت
أود أن أشكر الدكتورة إيلين رمان، ويوسف بركات، وجورج خوري، والإمام القزويني، ووسام بريجي، وميرزا إسماعيل، وأبا شهاب، والمجتمع الإيزيدي في نبراسكا.
Page inconnue