Héritiers des royaumes oubliés : religions déclinantes au Moyen-Orient
ورثة الممالك المنسية: ديانات آفلة في الشرق الأوسط
Genres
ومن أجل فهم أشمل لإيران، توجد مجموعة هائلة من الخيارات. وقد استمتعت بشكل خاص بكتاب روي متحدة «بردة النبي: الدين والسياسة في إيران» (ون وورلد ، 2008). وأوصي أيضا بكتاب سعيد أمير أرجمند: «العمامة أمام التاج: الثورة الإسلامية في إيران» (دار نشر جامعة أكسفورد، 2009).
استشهد ريتشارد فولتز بانتقادات شابور للمسيحية في كتاب «أديان طريق الحرير» (بالجريف ماكميلان، 2010). ووردت ملاحظات هيرودوت عن التعليم الفارسي في كتابه «تاريخ هيرودوت»، المجلد الأول: 136. المقتطفات من الأفستا مأخوذة من النسخة التي ترجمها دي جيه إيراني على
www.zarathushtra.com . والنص المقتبس من سفر دانيال (12: 2) مأخوذ من الترجمة الإنجليزية الحديثة للكتاب المقدس، المتاحة على الإنترنت على
netbible.com . ملاحظات نيتشه حول الأخلاق مأخوذة من مقدمة كتابه «هكذا تكلم زرادشت»، الذي ترجمه توماس كومون وصدر كتابا إلكترونيا تابعا لمشروع جوتنبرج في عام 2008. ووردت لقاءات إدوارد براون مع الزرادشتيين والبهائيين في إيران في أواخر القرن التاسع عشر في كتابه «عام بين الفرس» (آدم آند تشارلز بلاك، 1893)، الذي كان أيضا مصدرا للقصيدة المنقوشة في برسيبوليس. واقتبست كلمات ديودور الصقلي من ترجمة بيتر جرين لكتاب «تاريخ هيرودوت» (دار نشر جامعة تكساس، 2006).
تأتي تفاصيل مأدبة الشاه من مقال لسبنسر بيرك لمجلة «هارفارد أدفوكات»، عدد شتاء 2012. ونشر راندوم هاوس في عام 2006 نسختي من كتاب «خالي العزيز نابليون» لإيرج بزشك زاده. وردت ملاحظة الشاه في كتاب وزير التربية والتعليم آنذاك، منوتشهر كانجي، «تحدي الثورة الإيرانية» (بريجر، 2002). وصدر إعلان آية الله بأن وصايا الفقيه الحاكم مثل وصايا الله في عام 1988 وسجله أرجمند في كتابه «العمامة أمام التاج»، الصفحة 34.
يكتب هيرودوت عن التضحيات الفارسية في كتابه «تاريخ هيرودوت»، الصفحة 96. ووردت الاقتباسات المأخوذة من «الشاهنامه» في ترجمة ديك ديفيس (فايكنج، 2006). وكان كتاب كرون «أنبياء معاداة المهاجرين» هو مصدر الأسطر التي اقتبستها عن الشاعر العربي الجعدي. وتأتي عبارة «فإن دينهم أن يقتل العرب» من قصيدة للقائد الأموي نصر بن السيار، في إشارة إلى أتباع أبي مسلم الإيرانيين. وأرشدني كتاب بويس «الزرادشتيون» إلى الكاتب النرشخي، الذي هو مصدر رواية أعمال الفاتحين العرب في بخارى.
ترد تجربة كسروي في كتاب متحدة «بردة النبي ». وجاء رأي الخميني بأن أفلاطون «رزين وحكيم» في كتابه «كشف الأسرار»، حيث وصف أرسطو أيضا بأنه «رجل عظيم »؛ يمكنك الاطلاع على
www.irdc.ir/en/content/19569/print.aspx .
وصف كتاب براون «عام بين الفرس» لقاءاته مع الزرادشتيين والبابيين. وأخذت قصائد «ديوان حافظ» من ترجمة جيرترود بيل (دابليو هاينمان، 1897).
اقتبست كلمات هاتريا من تقريره لعام 1854 لجمعية تحسين ظروف الزرادشتيين في بلاد فارس (الذي يمكن قراءته، على سبيل المثال، في محاضرة الدكتور داريوش جهانيان «تاريخ الزرادشتيين بعد الغزو العربي» على موقع الويب الخاص بمركز الدراسات الإيرانية على
Page inconnue