Révélation et Réalité: Analyse du contenu
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Genres
وما خلق الذكر والأنثى * إن سعيكم لشتى
المساواة في الخلق والاختلاف في السعي، والاختلاف في السعي جزاؤه العمل الصالح طبقا لقانون واحد يطبق على الاثنين وهو قانون الاستحقاق
فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى
يتساويان في الإيمان والعمل
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة
يحيا كلاهما في الدنيا حياة طيبة وفي الآخرة لهما الجنة
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ،
ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة . أما الاختلاف بينهما فمن أجل التعدد والوحدة، التفرق والتعارف
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ،
وما خلق الذكر والأنثى * إن سعيكم لشتى . أما عدم المساواة فإنها ترد طبقا للعقلية العربية البدوية في تفضيل الذكر على الأنثى
Page inconnue