عجبا لمحسود الرشاقة حاسد
صرعى الخطوب على رزانة موقر
حببت لي الأحزان لما صغتها
حليا على هذا الجبين النير
فدع التجارب فحمها وغبارها
لذوي مناجمها وفز بالجوهر
واخدع جليسك بالقطوب فإنني
أنا لا أغر بضاحك متنكر
هيهات توليك الطبيعة مسحة
مما تروم من الوقار المفتري
Page inconnue