تنز حوافه من الاحتراق.
تنسى الأغنيات،
والندى المعلق في الألوان
يغدو كلوحة اعتادت إهمالها.
ومن النص نفسه، أو على تعالق به يتواصل البث المكتوم بعد أن شحنته ضغوطات المساء:
في غمرة الليل والسحب تغسل الطريق
يحمل قطعة خبز تبللت،
يطعمها صديقه «الكلب». •••
في جنازته أهدوه وشاحا وباقة ورد،
وفيها ،
Page inconnue