146

============================================================

144 مقوله أمتي لا تجتع هلن ضلالة * (1) فقد حصل الهدى بما اتفقت طيه فان عارض معارض بعنى ماقاله تعالن اخبارا عن مرحم مان قال ار باسرى اقنتي لرك واسجدي واركعي مع الراكمين) مقال له بالا نفصال من مصارضتك بضروب شتى، شها: آن هذه مادة فرضها الله تعالس طن مر وعلن أهل ذلك العصر والفرض علينا بغلافها، الا تراه تعالى مقول (( ما أمها الذمن آسنوا اركموا واسجدو1)) 7) فهذا ضرب من الانفصال ، والضرب الثاتبي : أن المرب تسمي الركوع سجود والسجود ركوصا، وقد قامت الدلا لة من النى طى جواز ذلك في لغشها، الا تراه تعالى يقول (( وظان داور آنيا فتشاه فاستففر ربه وخر راكما وأناب)) (ها وسعنى ذلك (1) أخر جه ابن ماجة في كتاب اللفتن - باب السوار الا عظم من حدمث انسس ابن مالك رضي الله عته 1303/2، وقال عنه المافظ البوصيري فن مصباح الزجا جةيبانه ديت ضعيف لضعف أبي خلف الأعى، واسه حازم من عطاء /169.

واخر جه الترمذي من حد يت ابن عر رضي الله عنهما في كتاب الفتن باب ساجاء فى لزوم الجماعه وقال: هذا حدبت فريب من هذا الوج 1) واحد ق سند 2966 والحاكم فن الدرك 115/1-116 وأبو نعيم في الحلمة 22/3 وقال عنه ابن حزم في الآحكام وهذا وان لم يصح لفظه ولا سنده فمعناه د2 وقال الزركشي في الممتبريد لنذ كر عدة طرق للحديث : واعلم آن طرق هذا العديث كثيره ولا مغلو من طة وانسا أوردت نها ذلك لمتقوى ببعضها عض انظر الممتير /62 (2) سورة ال عمران آية 43: 3) فقدم سمواته وتمالن السبود طلى الركوع: 4) سورة الوج آمة 022 5) سورة صآية، 02

Page 146