132

============================================================

120 واسانأ وهم يستبشرون، وأسا الذين في قلصهم مرض فزاد تهم رجسا ال فستاه ع رجسهم وأما السعدود إلى غير جنسه فحده لا بد خل فيهه والد لل على صمة ذللى ماقاله هز وجل (( ثم أسوا الصمام إلى اللمل)) (2) قذلك حد وانشهاء لأن اللمل ليسن من جنس النهار48) .

وقال تعالن (( موم تشر التقين الى الرحمن وفدا (4مء لها فسناه باتشهاء ف ممشرهم، ومعنى وفدا: ركبان (4ا، فهذا فرق بيتا يد حل فى مدود وبين مالايد خل في صمدوره بأشد مايكن من النص الذي لا نانع في الا ستشهار به في موضعه علو أنا لا تخالف علو أن من زعم أن إلى فاية وانتهاء8) والمرفقان مارجان من حكم ماسقط عنا فرضه لها وهو راخل فيا وجب علينا فسله وذلاى (1) سورة التومة آية 125 (2) البقرة 182 (3) فشهاية الصيام منهاية الشهار ود خول اللبل فلا يكون الليل داخلا في الصيمام ) سورة رى آمة هد (5) أي: إلى جنة الرحن وكرامته. انظر: تفسير القرطي 151/11 (6) لأن الوفد يكون غالما راكها وهو المرسل مقال : وفد فلان عطى الأمير أبي ورد انظر : تفسير القرطبي 151/11 ، والمغرب 2/ 262* 2)(ابتهاء) سقطت من ب- (8) ذ هب ابو العباس السرد وأبو إسحاق الزجاج إلن أن الى ف الآية لغاية ونقل عن مالك في إحدى الروابات عنه وزفر ومعض أعل الظاهر وابن جرهر أنه لا بجب فسل المرففين: وقال ابن حزم : يجزى فسل أول المرفقين فان فسل المرفقين فلا با س أيضا. والجمهور على دخول المرفقين في الواجب فسله: انظر الهداية وفتح القدر 15/1-17 وأحكام القرآن للجصاص341/2" وتحفة الفقهاء للسرقندي 9/1 ، وأحكام القرآن لا من المي 97/6ه()

Page 132