124

============================================================

122 فإذا قيل لك : (1) فسا الحجة في الإستباء 4 عقول : ماقاله الله تعالى اخبارا عن أهل قباء فقال : (( فمه رجال بحمون آن متطهر وا والله بمسب 4 الطمرن)) (2) فأفاد تا مالاية حكم طها رتهم والشاء طبهم 127 .

فإذا قيل لك ما المجة في المضضة والا ستشاق 6 عقول: ماروي من الضيب صلق الله طبه وسلم أنه قال : مشر من الفطرة (4)- (ها فذكر المضضة والا ستتشاق ) فالجهور عطس آن ضسلها سنة.

وذهب أحد في رواية عته ود اود الى التفرق مين نوم اللبل وقيره فلجيوا سلها طق القاعم من نوم اللسل دون فيره انظر: الهداية مع فتح التدهر 20/1-21 *والقوانين الفقهمة ص.04 داية البتهد 9/1، والام 24/1 والأوسط 223-222/1 لة اللاء فى حرفة مذاهب الفقباء 11111، والبي 26411-260، والسقنع 25/1 والنتي 0/1 10، وفتح الباري 46371-464، ومل الأوطار 170-169/1.

1) وف ب- (ماالبة) 2) سورة التوة آية108 (3) لأنهم كانوا منظفون مقاعد هم بالماء إزا أتوا الغايط ومقونه بالحجارة انظر: تفسير امن جرر 29/11، وتفسر آبن كثير 290/2، ) الفطرة هي الجبلة التبهيقة لقيول الدين ، وهبي هنا السنة أي من سغن الأنسياء صلوات الله وسلامه عليهم.

انظر: النهاية 3/ 57" وشح النووى لصر سلم 148/3 موشرع السنة للسغوي 398/6 ) أخرجه سلم في كتاب الطهارة باب خصال الفطرة 3/1 22 ، وأبود اود فن كتاب الطهارة باب السواك سن الفطرة 4/1 4-ه)، والترذي فن ستته في كتاب الأرب باب ماجاء في تقليم الأظافر / 61-92 وابن ماجه فن كتاب الطهارة باب الفطرة 102/1 . والتاين في كتاب الزضه 31161)1 .وأحد ف السند /142

Page 124