280

Les Sources des Débats

Genres

============================================================

اللناظرة التاسعة والشلانون وماتة 383 قال صاحب نهابة الإقدام في النحل والمل له : واعلم أن التوراة قد اشتست على دلالات وآيات تدل على كون شريعة المصطفى (صلعم) ق وكون صاحب الشريعة (صادق) (1169) قله آى غير ما حرقوه وغيروه ب :143ظ وبدلوه إما تحريفا من حيث الكبة / والصورة وإما تحريقا من التفسير والتأويل وأظهرها ذكر إبراهيم عليه السلام ابنه اسماعيل ودهاؤه في حقه وذريته وإجابة الرب تعالى إياه : إني باركت على اسماعيل وأولاده وجملت قيهم الخير كله وسأظهرهم على الأمم كلها وسابت فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتى واليهود معترفون بهذه القضية إلا أنهم يقولون أجابه بالملك تون النبوة قال: وقد ألزمهم أن الملك النى سلمشم هو ملك بحق وعلل أم لا فإذ لم يكن بعدل وحق فكيف يمين على ايراهيم عليه السلام يملك في أولاده هو جور وظلم. وإن سلمتم الصدق والعدل من حيث الملك فالملك يجب آن يكون صادقا على الله تعالى فيما يدعبه ويقوله وكيف يكون الكاذب على الله صاحب عدل وحق إذ لا ظلم أشد من الكذب على الله عز وجل ففي تكذيبه تجويره وفي تجويرء رفع المنة بالنعمة وذلك حلف 30 قال بعد أن ألزمهم هذا : ومن العجب أن في التوراة أن الأسباط من بني اسرائيل كانوا يراجعون القبائل في بني اسماعيل يعلمون أن في ذلك الشب علسا لدين لم تشتمل الثوراة عليه، ووره في التاريخ 2) ب: صادقا

Page 280