201

Les Sources des Débats

Genres

============================================================

ااظرة اخاة والسيون 22 سأل رجل مالك بن أنس (رضى الله عته) (485) عن الإمتواء فقال (له مالك رحمه الله) "الإستواء معلوم والكيف غير معقول، وقيل: قال : والكيف مجهول وهو راجع إلى الاول في كلام مالك رحمة الله لآن الكيقية في حقى الله (تعالى) (486) وضفاته حال معناها و ممنوع اطلاقها لا (توهم) (487) من التخصيص فلا يحمل كلامه على إثبات كيف ونقي العلم به بل على نقي الكيف فقد يعبر بتفي العلم بالشيء عن نفي وجوده . قال الله تعالى - زأم تنبوونه بما لا يملم .) (488) أى يما لا وجود له قيعلم (موجودا) بلا كيفية لاستواكه تعالى فليس بتمكن ولا استقرار. وقيل : [معتاه الإستواء) معلوم آته في (حقه) (489) تعالى بتمكن وتميين وجه من (التأويلات) (490) التى يحملها لفظ الإستواء ف لسان العرب ما عدا التمكن غبر معلوم عتدنا وهذا هو أحد قولى ابمتنا رضي الله [عنهم) (492) والقول الثانى هو أن ذلك القول بعينه الدليل إذا وجد إليه سبيل وهو قول الشيخ أبي الحن الأشعرى والقاضى زأبي بك رحمها الله بناه على أن الراسخين يعلمون التأويل لشهادة الله سيحانه لهم بالرسرخ / ب: 123ظ في العلم (492) ولأجل إيمانهم به ولا إيمان إلا بمعلوم 56) ب : رحمه الله ب سان 9): ب بوم 499) الرعد (23):33 ) ب : حق الله تعالى 9) ب: التاولات )ا عنه 4) تليح لورة آل عمران (3) : 7: *وما يعلم تأويله الا اله والراسخون قى العلم"

Page 201