============================================================
عبون المناظرات بم الله الرحمان الرحيم (و) صلى الله على سيدتا (وعلى آله وصحب 12: وسلم) (4) (هذا كتاب رياقية المتعلمين في علم التوحيد، كتاب المناظرات، حمد الله سبحانه مقدم على كل أمر ذى بال)، فالحمد لله الكبير المتغال ذى العزة والجلال، والقدرة والكمال، المبح له من في السماوات ومن في (الأرض طؤعا وكترما وظيلالهم بالغدة والأصال)(2)، خالق الأفعال ومقدر الأرزاق والآجال، وإليه يرغب عباده فى التوفيق، له ميدا المقال وصالح الأعمال، وصلى الله على رسوله (المجتبى)، وخيرة حلقه حمذ المصطفى، وعلى صحابته وآله، خبر صحابة وأقضل آ (اما بعد فانه لما كان علم التوحيد (3) أشرف المعلوم لأوج منها أن معلومه أعظم المعلومات، ومنها آن الله تعالى نصب عليه أعظم ب: وسلم قليما 2) اقتيا من ورة الرعد (43) : ق ولله يسجد من فى السساوات والارضن طوعا وكرحا وظلالهم بالغدو والاصان () بسن هذا العلم ايضا " علم الكلام * وعلم * أصول الدين * انظنر فى ودانرة المعارف الاسلامية مقال وتوحد ماكد وتلد) اصوله ( شاخت) وانتر تاب لوى تاردى وقنوات 6 وترجته الى العربية بسوان : قلسفة القكر الدينى بين الاسلام والمسيحية
Page 13