============================================================
147 القاهدة الاولى : الجمع بين الحقيقة والشريعة (471)، وبيان ذلك انكار موسى عليه السلام بلان الشريعة لتلك الصادرات كان حقا وظهورها ب : 99و على بدى الخضر عليه السلام كان حقا من طريق / الحقيقة والتكثة الجامعة هي قول الخضر عليه السلام - (وما فعكته عن امري) - (472).
فإذا ظهر الفعل على محل العبد (و كان مما ينكره ظاهر الشريعة فله اعتباران: يكن من أحدهما وهو كونه قائما بسحل العبد) فأوجب الحكمة وكونه مكتسبا للعبد، ولا ينكر من وجه صدوره في الوجود عن مبدعه بقدرته (472 مكرر) وهو طريق الحقيقة الذى عبر عنه لان الخضر عليه السلام لأنه من هذا الوجه ليس بتبيح. ولهذا قال نببنا (صلعم) الخير بيلك والشر ليس إليك " (473) أى لا ينسب فعله إليك شرا لانه إما فضل وإما عدل والكل (حميد) (474) بالنظر إليك القاعدة الثانبة : تته علبها نبينا (صلعم) يقوله : "يرحم الله أخي موسى لو صبر عليه لأرانا من أعاجيبه كثيرا (475) . وهى أنا نعتبر تلك الصادرات 1: 89 و في ( كائنات العالم فيحصل لنا الأدب مع الله فإذا رأبنا كائنا في العالم ولو أنكره الذهن في ظاهر الأمر فلله سبحانه فيه مكنون علم لا نعلمه نحن 44) آنظر فى ذلك دانرة العارف مقال شريعة شاخت) ومقال قيقة (ط. الجديدة) 132: 22 ه الوى فادرى 916) الف (48) :9 2ه مكرن آ: بقدرت وقدرته 913) حديت رواه ببض الاختلاف البخارى بلم وأبر داود والتسان وابن ماجة ومائك واين ل رآنظر فهارس فشسينك) ب د (475) حديث رواء ببض الاختلاف الترمذى والبغارى وابن حتبل (اظر ارس ينك
Page 108