Uns Masjun
أنس المسجون وراحة المحزون
Chercheur
محمد أديب الجادر
Maison d'édition
دار صادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٩٩٧ م
Lieu d'édition
بيروت
Genres
١٨٠ - الخبر في عيون الأخبار ٣/ ٥٣، وكتاب التعازي ٢٢، وكتاب التعازي والمراثي ٤٧ وفي الحماسة الشجرية ١/ ٢٧٢. ١٨١ - مروج الذهب ٤/ ٣٤٢ (٢٧٨٣). (١) يوحنا بن ماسويه من علماء الأطباء، سرياني الأصل، عهد إليه الرشيد بترجمة ما وجد من كتب الطبّ القديمة، وجعله أمينا على الترجمة، ولم يقتصر عمله على خدمة العلم بل خدم الرشيد والمأمون ومن بعدهما إلى أيام المتوكل بمعالجتهم وتطبيب مرضاهم حتى كانوا لا يتناولون شيئا من الأطعمة إلا بحضرته وكان مجلسه ببغداد أعمر مجلس يجتمع الطبيب والمتفلسف والأديب والظريف، له نحو أربعين كتابا معظمها رسائل، توفي سنة (٢٤٣). الأعلام. (٢) في الأصل تصيح. (٣) ماني بن فاتك الحكيم ظهر أيام شابور (القرن الثالث الميلادي) وقتله بهرام بن هرمز. أخذ دينا بين المجوسية والنصرانية، وزعم أن العالم مصنوع مركب من أصلين قديمين أحدهما نور والآخر ظلمة، وأنهما أزليان لم يزالا ولن يزالا قوتين حساسين سميعين بصيرين، وهما مع ذلك في النفس والصورة والفعل والتدبير متضادان، وفي الخير متجاذبان. الملل والنحل للشهرستاني ٢/ ٨١. وقد فرض على أتباعه جملة من الوصايا الأخلاقية، انتشر مذهبه في أنحاء الإمبراطورية الرومانية وآسيا. حاربتها النصرانية. الموسوعة العربية الميسرة.
1 / 70