12

Uns Masjun

أنس المسجون وراحة المحزون

Chercheur

محمد أديب الجادر

Maison d'édition

دار صادر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٩٩٧ م

Lieu d'édition

بيروت

Genres

وجدنا ترجمة وافية له تحدّثنا عن الرجل وعقيدته، وتخبرنا عمّا مات عليه. ويبقى لنا جانب من جوانب ثقافته وهو شعره، فهو شاعر غير مطبوع، وشعره أقرب إلى شعر المؤدبين والعلماء، لا نجد فيه جذوة الشعر، ولا حرارة العبارة، ولا براعة التشبيه، وإنما هو شعر وجداني، أراد به أن يعبّر عن مأساته ومحنته فأتى بأبيات موزونة ذات روي واحد. وانظر إلى أشعاره في الأخبار ذات الأرقام: خبر ... صفحة ٢٨٥ ... ١١٧ ٣٠٤ ... ١٢١ ٣٤٢ ... ١٣٣ ٣٤٥ ... ١٣٤ ٣٥١ ... ١٣٧

1 / 17