حين تلقيه في هوى يأسها
فانس ما كان من عناق جميل
في ظلال النعيم من أنسها
وانسها جاهدا بعزم متين
مستعينا بالحب في طمسها
بسمة الدنيا
يقول صديقي نافذ الخطرات
بنبرة من يعلو على الكلمات
ملكت نواصي العلم والفن والحجا
وأعرف ما في الأرض من لهجات
Page inconnue