أهي شيء لا تسأم العين منه
أم لها كل ساعة تجديد؟
أخذه من قول أبي نواس:
يزيدك وجهه حسنا
إذا ما زدته نظرا
ويؤخذ عليه في بعض شعره لين قد يبلغ به حد الإسفاف، فمن غثه البارد قوله في ختام أبيات يمدح بها المعتضد:
دامت سلامته وطال بقاؤه
ومع البقاء العز والنعماء
فهذا أشبه بختام رسالة يكتبها بعض العامة. وربما استعمل ألفاظا عامية تنكرها الفصاحة كقوله:
لست أهجيك ما حييت ببيت
Page inconnue