86

Le présent du majesté explicite dans le commentaire du Livre d'Éloquence (le premier voyage)

تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح (السفر الأول)

Chercheur

رسالة دكتوراة لفرع اللغة العربية، جامعة أم القرى - مكة المكرمة، في المحرم ١٤١٧ هـ

Maison d'édition

بدون

Genres

مختلطة عند أبي بكر، قال: وقد يجوز أن يكون ماضي يهلك: هلك، كَعَطِبَ يَعْطَبُ، فاستغنى عنه بهلك، وبقيت يهلك دليلًا عليها. قال أبو جعفر ويقال: أهْلَكَهُ الله، وهَلَكَهُ الله في معنى أَهَلَكَهُ، حكى ذلك صاحب الواعي، وابن القوطية، والجوهري، وصاحب المُوعَب / وقال عن أبي عبيدة: إنها لغة لبني تميمٍ، قال: وأبو عبيد بمثله، وابن قتيبة كذلك. قال أبو جعفر: وأما المستقبل فيقال في هَلَك المفتوح: يهلك بالكسر، وفي هلك المكسور على ما حكاه ابن التياني: يَهْلَكُ، بالمفتح على القياس فيهما. ويقال في الصفة: هَالِكٌ، والجمع هَالِكُونَ وهُلْكٌ وهَلْكَى، عن المطرز في شرحه. وقال محمد بن أبان: و[هُلَّاكٌ]. وقال هو، وابن التياني، والجوهري: وهَوَالِك.

1 / 86