116

Le présent du majesté explicite dans le commentaire du Livre d'Éloquence (le premier voyage)

تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح (السفر الأول)

Chercheur

رسالة دكتوراة لفرع اللغة العربية، جامعة أم القرى - مكة المكرمة، في المحرم ١٤١٧ هـ

Maison d'édition

بدون

Genres

وحكى مكي في شرحه، وابن جني في شرح شعر المتنبي: ويَلِغُ بالكسر. قال مكي: والجيد فتحها من أجل حرف الحلق. ويقال في مستقبل وَلِغَ بالكسر: يَلَغُ بالفتح. وحكي ابن خالويه في أبنية الأفعال، وابن القطاع في أفعاله في مستقبله أيضًا: يَلِغُ بالكسر كما في الماضي، ويَوْلَغُ/، ونسباها لأبي زيد. [وقوله: «ويُوْلَغ». هو مستقبل أولغ: إذا مكن من الولوغ، وهذا فسره بقوله: «إذا أولغه صاحبه» والمستقبل من أولغ: يُولغ، ولم تحذف الواو وإن كانت وقعت بين ضمة وكسرة، كما في يعد وبابه، لأن أصل يُولَغ: يُأولِغ على وزن يُؤَكرم، فبين الواو والياء همزة منوية وإن كان حذفت تخفيفًا]. ويقال في المصدر: وَلْغُ، بسكون السلام، ووَلَغَان بتحريكها، ووُلُوغ، عن اليزيدي في نوادره. وقوله: «ويُنْشَدُ هذا البيت:

1 / 116