الاينة والتطيب.
(279] قال ابن الجهم(17): اشتريت جارية فكنت إذا أردت أن أحلها تأبى ذلك وتقول: إنه ايفطي المحاسن كما يستر القبائح ووحكي الجوزي عنه في كتاب (الأذكياء)(18) أنه قال: قلت لهذه الجارية ليلة : كما بينذا وبسين الصبح؟ قسالت: عناق شتاق.
قال: ونظرت يوما إلى الشمس كاسفة فقالت : احتشمت من حاسني فمانتقبت.
اقال وقلت لها ليلة . تعالي نجلس في القمر، قالت. ما أولعك بالجمع ابين الضراير.
280] أبو الفرج في كتاب (النساء) قال: ست سكينة بنت الحسين ابنة لها درأ كتيرأ وقالت. ما كسوتها إياه إلا لتفضحه بمحاسنها انهى ما ذكره أبو الفرج 2281 أخذه مالك بن أسماء فقال: إذا السذو زان حسسن وجوه كان للدر حمسن وجهسك زيف وتسزيديسن اطيب الطيب طيباإن نمسيه أين مقلك أينا (17) اسن الحهم علي ب الحهم س سدر (249ه-) ، شاعر، رقيق الشعر، مدح الحلفا العاسيي وتعرص لغضب المتوحل، له ديوان مطبوع ناريخ بغداد، ج 11، ص 367 اصط السلالي: ص 526، مسعجسم النسعراء، ص 140-141، والاعلام، ج4 ص 269- 270 18) الادكياء، ص 232 2280 سيرد في الفقرة ( 257 وهداك تحريح (2281 المسالك في الروص الأنف ، ح 2، ص 114، بلا عرو في البيان والنيين، ح1 137 اص 165، وحماسة الفظرهاء. ح2، ص 79 (رقم 20) (وهيها تحريحات كثيرة)
Page inconnue