Le présent des cœurs

Abou Hamid al-Gharnati d. 565 AH
31

Le présent des cœurs

Genres

============================================================

الباب الرابع: في صفات الحفائر والقبور، وما تقحمنت (ا) من عظام العظام إلى يوم النسور، ليكون ذلك سببا للاعتبار، وداعيا إى الفرار من دار البوار إلى دار القرار. جعلنا الله وإياكم من الفائزين، وأدخلنا برحمته في عباده الصالحين.

(1) كذا في الأصل وفي (ب) في (م) وما ضمنت، وفي (و وما ضمته.

Page 31