182

Le Tibyan dans l'interprétation du vocabulaire étrange du Coran

التبيان تفسير غريب القرآن

Enquêteur

د ضاحي عبد الباقي محمد

Maison d'édition

دار الغرب الإسلامي

Édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٣ هـ

Lieu d'édition

بيروت

ويقال: بئس العون المعان «١» .
٤٨- مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ [١٠٠]: [٤٢/ ب] يعني القرى «٢» التي أهلكت منها قائم: أي بقيت حيطانه، ومنها حصيد: أي قد امّحى أثره.
٤٩- تَتْبِيبٍ [١٠١]: أي تخسير.
٥٠- لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ [١٠٦]: الزّفير: أول نهيق الحمار وشبهه، والشهيق: آخره، فالزّفير من الصّدر والشّهيق من الحلق.
٥١- مَجْذُوذٍ [١٠٨]: أي مقطوع، يقال: جددت وجذذت أي قطعت.
٥٢- وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا [١١٣]: أي لا تطمئنّوا إليهم ولا تسكنوا إلى قولهم.
٥٣- طَرَفَيِ النَّهارِ [١١٤]: يعني أوّله وآخره.
٥٤- وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ [١١٤]: أي ساعة بعد ساعة. واحدتها زلفة.
٥٥- ذِكْرى [١١٤]: ذكر «٣» .
٥٦- أُتْرِفُوا [١١٦]: أي نعّموا وبقوا في الملك. والمترف: المتروك يصنع ما يشاء. وإنما قيل للمنعّم مترف لأنه لا يمنع من تنعّمه فهو مطلق فيه.

(١) في الأصل: «بئس عطاء المعطى، ويقال: بئس عون المعان»، والمثبت من النزهة ١٠١.
(٢) في الأصل: «القرية»، وما أثبت من النزهة ٧٧.
(٣) في الأصل «ذكرا» وموضع ذِكْرى المفسّر هنا في القرآن مرفوع.

1 / 193