Le Tibyan dans l'interprétation du vocabulaire étrange du Coran
التبيان تفسير غريب القرآن
Chercheur
د ضاحي عبد الباقي محمد
Maison d'édition
دار الغرب الإسلامي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ
Lieu d'édition
بيروت
(١) هو أبو طاهر مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي. ولد بكارزين بفارس، ورحل منها لتلقي العلم إلى العراق والشام وبلاد الروم والهند ومصر، ثم استقر به المقام في زبيد باليمن مع تردده في أثناء المقام بها على مكة والمدينة. وتوفي بزبيد سنة ٨١٧ هـ. له العديد من المصنفات في العلوم المختلفة من لغة وتفسير وحديث وتاريخ. واقترن اسمه بالقاموس المحيط الذي ذاع شأنه وأضحى علما على كل معجم لغوي. ومن كتبه الأخرى: بصائر ذوي التمييز، وتحبير الموشين في التعبير بالشين والسين، والروض المسلوف فيما له اسمان إلى ألوف، والبلغة في تاريخ أئمة اللغة. (مقدمة تاج العروس للزبيدي، وانظر البغية ١/ ٢٧٣- ٢٧٥) . (٢) القاموس (سيح) ولفظه: «ذكرت في اشتقاقه خمسين قولا في شرحي لصحيح البخاري وغيره» وجاء في (مسح) «ذكرت في اشتقاقه خمسين قولا في شرحي لمشارق الأنوار وغيره «وكلمة» غيره «في المادتين تفيد أنه ذكره في الكتابين ولم يرد في النزهة ١٧٢: «قال الشيخ البخاري» . (٣) فعيل بمعنى فاعل، كما في البصائر ٤/ ٥٠٠. (٤) «وهو قول ... فيه»: لم يرد في النزهة ١٧٣. (٥) ذكر هذا القول ابن دريد في الجمهرة ٢/ ١٥٦، وعقب عليه بقوله: «ولا أحب أن أتكلم فيه» . (٦) في مطبوع النزهة ٣٠٤ «إذا جاء» تحريف، والمثبت كما في طلعت ٦٧/ أ، ومنصور ٤١/ أ.
1 / 123