Le Vrai et la Cohérence dans les Noms et Attributs

عبد العزيز العتيبي d. Unknown
48

Le Vrai et la Cohérence dans les Noms et Attributs

الحق والثبات في الأسماء والصفات

Maison d'édition

دار الصميعي للنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م

Genres

أي أن الله يريد بالمسلمين اليُسر صفة الكلام: قال تعالى: ﴿وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (١٦٤)﴾ [النساء: ١٦٤] وهو كلام حقيقي بحرف وصوت صفة القول: قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (١٢٢)﴾ [النساء: ١٢٢] صفة الحديث: قال عَزَّوَجَلَّ ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (٨٧)﴾ [النساء: ٨٧] صفة المُنَاداة: صفة المُنَاجاة: صفتان لله قد وردت في قوله تعالى: ﴿وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ … نَجِيّا (٥٢)﴾ [مريم: ٥٢] والفرق بينهما أن المناداة تكون للبعيد والمناجاة للقريب وكلاهما كلام. صفة الرضا: قال تعالى: ﴿رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (٨)﴾ [البينة: ٨]

1 / 52