المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي
المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي
Maison d'édition
بدون
Numéro d'édition
الرابعة
Année de publication
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
Genres
٧ - قِرَاءةُ "مِنْهَاج السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، تَحْقِيقُ مُحَمَّدِ بنِ رَشَادِ بنِ سَالمٍ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ الوُقُوْفِ كَثِيرًا عِنْدَ المَسَائِلِ المَنْطِقِيَّةِ لاسِيَّما الَّتِي في أوَّلِ الكِتَابِ (١).
٨ - قِرَاءةُ "بَيَانِ تَلْبِيسِ الجَهَمِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، تَحْقِيقُ مَجْمُوْعَةٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ، طَبْعَةُ مُجَمَّعِ الملِكِ فَهْدٍ لطِبَاعَةِ المُصْحَفِ الشَّرِيفِ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ الوُقُوْفِ كَثِيرًا عِنْدَ المَسَائِلِ المَنْطِقِيَّةِ.
٩ - قِرَاءةُ "النَّحْوِ الوَافي" (٢) لعَبَّاسِ بنِ حَسَنَ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ قِرَاءةِ التَّفْصِيل والزِّيَادَةِ مِنْ كُلِّ صَفْحَةٍ مِنْه إلَّا للحَاجَّةِ العِلْمِيَّةِ.
١٠ - قِرَاءةُ "رَوْضَةِ النَّاظِرِ وجُنَّةِ المُنَاظِرِ" لابنِ قُدَامَةَ المَقْدَسِيِّ الحَنْبَليِّ
_________
(١) أمَّا "مِنْهَاجُ السُّنةِ النَّبوِيَّةِ" فهُوَ بِحَاجَةٍ إلى تَقْرِيبٍ لطُلابِ العِلْمِ تَقْرِيبًا عِلْمِيًّا، وتِهْذِيبًا محُرَّرًا مَعَ فَهَارِسَ دَقِيقَةٍ لمِسَائِلِهِ وفَوَائِدِه، كُلُّ هَذا لأنَّ الكِتَابَ بِحَجْمِه هَذا أضْحَى للأسَفِ في زَمانِنا (حِجْرًا مَحْجُورًا) عَلى طُلابِ العِلْمِ المُعْتَنِينَ بالعَقِيدَةِ، فالكِتَابُ يَضُمُّ بَينَ دَفَّتَيهِ أصُوْلًا وفُرُوعًا، وفَوَائِدَ وفَرَائدَ ... تَحْتَاجُ إلى تَقْرِيبٍ وتَرْتِيبٍ؛ لا سِيَّمَا أنَّ أكْثَرَ مَسَائِلِه لَهَا تَعَلُّقٌ بالشِّيعَةِ الَّذِينَ يَزْدَادُوْنَ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ، فَحَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ! اللَّهُمَّ لا تَذَرْ مِنْهُم على الأرْضِ دَيَّارًا؛ إنَّكَ إنْ تَذَرْهُم يُضِلُّوا عِبَادَكَ ويُؤذُوْا صَحَابَةَ نَبيِّكَ ... اللَّهُمَّ آمِين!
(٢) أَمَّا "النَّحْوُ الوَافي" فَلَمْ يَسْلَمْ مِنْ بَعْضِ المَلْحُوظاتِ؛ أُجْمِلُها فيما يَلي: =
1 / 52