Le rôle des indices contextuels dans les principes grammaticaux et la direction syntaxique dans le Livre de Sibawayh
قرينة السياق ودورها في التقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي في كتاب سيبويه
Genres
(١) سيبويه: الكتاب، ٢/ ٣٧٦ (٢) سيبويه: الكتاب، ١/ ٢١ (٣) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٢٥٨ (٤) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٣١١ (٥) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٢٠٣ (٦) من هذه المواضع مثلا قوله: «كما أنّ حروف الاستفهام بالفعل أولى، وكان الأصل فيها أن يبتدأ بالفعل قبل الاسم، فهكذا الأمرُ والنَّهى»، ١/ ١٣٧، ومثل قوله: «وإن قلت: أَيُّهم زيدًا ضَرَبَ؛ قَبُح، كما يقبح فى متى ونحوها وصار أَن يَلِيَهَا الفعلَ هو الأصلُ؛ لأنّها من حروف الاستفهام، ولا يُحتاجُ إلى الألف»، ١/ ١٢٦، وقال: «واعلم = = أن الترخيم لا يكون في مضاف إليه ولا في وصف؛ لأَنَّهما غيرُ منادَيين، ولا يرخم مضاف ولا اسمٌ منون في النداء من قبل أنه جرى على الأصل وسلِم من الحذف»، ٢/ ٢٤٠، ومثل: «واعلم أنه إذا اجتمع بعد حروف الاستفهام نحو هل وكيف ومن اسمٌ وفعلٌ، كان الفعل بأن يلي حرف الاستفهام أولى؛ لأنها عندهم في الأصل من الحروف التي يذكر بعدها الفعل.»، ٣/ ١١٥، ومثل: «... إِنَّمَا هو في الأصل للفعل لا للأسماء، فاستثقل فيه ما يستثقل في الأفعال»، ٣/ ٢٠٩
1 / 102