Le rôle des indices contextuels dans les principes grammaticaux et la direction syntaxique dans le Livre de Sibawayh
قرينة السياق ودورها في التقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي في كتاب سيبويه
Genres
(١) سيبويه: الكتاب، ٢/ ٣٧٦ (٢) السيوطي: الاقتراح، ت: محمود فجال، دار القلم، دمشق، ط ١،) ١٩٨٩ م (، ص ٩٩ (٣) من ذلك مثلا قوله: «فهذا ضعيفٌ، والوجهُ الأكثرُ الأعرفُ النصبُ»، ١/ ٨٦، «واعلم أنه إذا وقع في هذا البابِ نكرةٌ ومعرفةٌ فالذي تَشْغَلُ به كان المعرفةُ، لأنه حد الكلام، لأَنَّهما شيء واحد»، ١/ ٤٧، «مررت برجل حسنٌ ظريفٌ أبوه فالرفع فيه الوجه والحدُّ، والجرُّ فيه قبيح»، ٢/ ٢٩، «هذا باب الاستقامة من الكلام والإحالة، فمنه مستقيم حسنٌ، ومحال، ومستقيم كذب، ومستقيم قبيح، وما هو محال كذب. فأما المستقيم الحسن فقولك: أتيتُك أمْسِ وسآتيك غدًا، وسآتيك أمس. وأمَّا المستقيم الكذب فقولك: حَمَلتُ الجبلَ، وشربت ماء البحر، ونحوه. وأما المستقيم القبيح فأنْ تضع اللفظ في غير موضعه، نحو قولك: قد زيدًارأيت، وكي زيدًا يأتيك، وأشباه هذا. وأما المحال الكذب فأن تقول: سوف أشرب ماء البحر أمسٍ» ١/ ٢٥، والمقصود بالكلام المستقيم هنا «الكلام المستقيم استقامة نحوية» ينظر: د. حماسة عبد اللطيف: النحو والدِّلَالَة، ص ٦٦
1 / 57