الظاهرة القرآنية
الظاهرة القرآنية
Chercheur
(إشراف ندوة مالك بن نبي)
Maison d'édition
دار الفكر
Numéro d'édition
الرابعة
Année de publication
١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م
Lieu d'édition
دمشق سورية
Genres
القصة القرآنية .................................................................................. القصة الكتابية _________ ................................................................................................. (٣٣) وأجلسوا بين يديه البكر في مرتبته والصغير في مرتبته فبهت القوم بعضهم إلى بعض. ................................................................................................. (٣٤) ثم رفع حصصا من بين يديه إليهم فكانت حصة بنيامين أكثر من حصة الواحد منهم خمسة أضعاف وشربوا معه حتى سكروا. ................................................................................................. (الفصل الرابع والأربعون) (٧٠) ﴿فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ﴾ ..... (١) ثم أمر قيم بيته وقال له املأ جواليق القوم طعاما قدر ما يطيقون حمله واجعل فضة كل واحد في فم جوالقه. ................................................................................................. (٢) واجعل جامي جام الفضة في جوالق الصغير مع فضة ميرته. فصنع بحسب كلام يوسف الذي أمره به. (٧١) ﴿قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ﴾ ............................................................ (٣) فلما أضاء الصبح انصرف القوم بحميرهم. (٧٢) ﴿قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ﴾ ............................... (٤) فبعد أن خرجوا من المدينة ولم يبعدوا قال يوسف لقيم بيته: قم فاسع في أثر القوم فإذا أدركتهم فقل لهم: لم كافأتم الخير بالشر؟ (٧٣) ﴿قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ﴾ ............................. (٥) أليس هذا هو الذي يشرب به مولاي ويتفاءل به؟ قد أسأتم فيما صنعتم.
1 / 239