222

الظاهرة القرآنية

الظاهرة القرآنية

Chercheur

(إشراف ندوة مالك بن نبي)

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الرابعة

Année de publication

١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م

Lieu d'édition

دمشق سورية

Genres

القصة القرآنية ......................................................................... القصة الكتابية _________ ........................................................................................ (٣) فهبط عشرة من إخوة يوسف ليبتاعوا برا من مصر. ........................................................................................ (٤) وأما بنيامين أخو يوسف فلم يبعثه يعقوب مع إخوته لأنه قال له لعله يلحقه سوء. ........................................................................................ (٥) وأتى بنو إسرائيل فيمن أتى ليمتاروا إذ كان الجوع في أرض كنعان. ........................................................................................ (٦) وكان يوسف هو المسلَّط على الأرض والممير لجميع شعب الأرض فجاء إخوته وسجدوا له بوجوههم إلى الأرض. (٥٨) ﴿وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ﴾ ............................. (٧) ولما رأى يوسف إخوته عرفهم فتنكر لهم وكلمهم بجفاء وقال لهم من أين قدمتم قالوا من أرض كنعان لنبتاع طعاما. ........................................................................................ (٨) وعرف يوسف إخوته وأما هم فلم يعرفوه. ........................................................................................ (٩) فتذكر يوسف الأحلام التي حلمها بهم فقال لهم أنتم جواسيس إنما جئتم لتجسوا ثغور الأرض. ........................................................................................ (١٠) فقالوا له لا يا سيدي إنما جاء عبيدك ليبتاعوا طعاما.

1 / 230