128

المعجزة القرآنية حقائق علمية قاطعة

المعجزة القرآنية حقائق علمية قاطعة

Maison d'édition

دار الكتب الوطنية

Lieu d'édition

لييا

Genres

بمكة، وكان مريضا فلما نزلت آية الهجرة خرج منها فمات بالتنعيم «موضع بمكة») [اه] ٦ - تعظيمه بالوصف الكامل دون الاسم:
قال تعالى: وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [النور: ٢٢].
فقد نزلت في أبي بكر الصديق ﵁ حين حلف ألا ينفع مسطح ابن أثاثه بنافعة أبدا بعد ما قال في عائشة ما قاله في حديث الإفك.
٧ - تحقيره بالوصف الناقص:
قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ [الحجرات: ٦].
والمراد: الوليد بن عقبة بن أبي معيط.

1 / 132