49

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Chercheur

محمود إبراهيم زايد

Maison d'édition

دار الوعي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٣٩٦ هـ

Lieu d'édition

حلب

Genres

يُصَاحِبُ صَاحِبًا وَلَوْ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ إِلَّا سَأَلَهُ اللَّهُ ﷿ عَنْ مُصَاحَبَتِهِ إِيَّاهُ فَأَحْبَبْتُ أَنِّي لَا أَسْتَأْثِرُ عَلَيْكَ بِشَيْءٍ • أَحْمَد بْن عَبْد اللَّهِ بْن ميسرَة الْحَرَّانِي أَبُو ميسرَة سكن نهاوند يروي عَن يَحْيَى بْن سليم وَأهل الْعرَاق يَأْتِي عَن الثِّقَات بِمَا لَيْسَ من حَدِيث الْأَثْبَات وَيسْرق أَحَادِيث الثِّقَات ويلزقها بِأَقْوَام أثبات لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْ شُجَاعِ بْنِ الْوَلِيدِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عمر عَن نَافِع عَن بن عمر فال كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَسْتَاكُ آخِرَ النَّهَارِ وَهُوَ صَائِمٌ وَرَوَى عَنْ يَحْيَى بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنْ بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَأْذِنُ الْوَاحِد على الثنين إِذَا تَنَاجَيَا أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا احْمَد البسككي بِهَمْدَانَ عَنْهُ وَهَذَانِ خَبَرَانِ بَاطِلانِ رَفَعَهُمَا وَالصَّحِيحُ جَمِيعًا مِنْ فِعْلِ بن عمر • احْمَد بْن إِبْرَاهِيم الْمُزنِيّ كَانَ يَدُور بالسَّاحل وَيحدث بِهَا يضع الْحَدِيث عَلَى الثِّقَات وضعا لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَشْقَى الأَشْقِيَاءِ مَنْ جَمَعَ اللَّهُ عَلَيْهِ عَذَابَ الآخِرَةِ وَفَقْرَ الدُّنْيَا وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَا تَقْرَبُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى فِي أَعْيَادِهِمْ فَإِنَّ السَّخَطَ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ حَدَّثَنَا بِهَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ أَبُو الْمَعَالِي أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الْأنْصَارِيّ بجبيل مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُزَنِيُّ مَرَّ بِنَا بجبيل ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَ حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ قي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ فَهَذِهِ الأَسَانِيدُ كُلُّهَا مَوْضُوعَةٌ وَكَتَبْنَا عَنْ هَذَا

1 / 144