The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Enquêteur
محمود إبراهيم زايد
Maison d'édition
دار الوعي
Édition
الأولى
Année de publication
١٣٩٦ هـ
Lieu d'édition
حلب
Genres
أَخْبَرَنَا الْهَمْدَانِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ كَانَ يَحْيَى وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَا يُحَدِّثَانِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْن عبد الْملك قَالَ وَرَأَيْت عَبْد الرَّحْمَنِ يَقُول استخير اللَّه استخير اللَّه اضْرِب عَلَى حَدِيثه يَقُول عَن عَطَاء إِنَّمَا حرمت الشربة الَّتِي أسكرتك وَهَذَا قَوْل أهل الْكُوفَة قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْخَنْدَقِ نَظَرَتْ إِلَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَوَجَدته قد وضع حجر بَيْنَهُ وَبَيْنَ إِزَارِهِ يُقِيمُ بِهِ صُلْبَهُ مِنَ الْجُوعِ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ ثَنَا مَالِكُ بْنُ سُعَيْرِ بْنِ الْخُمُسِ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَن جَابر
• إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ البَجلِيّ الْكُوفِي يروي عَن أَبِيهِ وَعبد الْمَلِك بْن عُمَيْر روى عَنْهُ أَبُو نعيم والكوفيون كَانَ فَاحش الْخَطَأ أَخْبَرَنَا مَكْحُولٌ قَالَ سَمِعت جَعْفَر بن أبان يَقُول قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُهَاجِرٍ قَالَ ضَعِيفٌ وَابْنُهُ إِسْمَاعِيلُ ضَعِيفٌ قَالَ أَبُو حَاتِم رَوَى إِسْمَاعِيلُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ قَالَ بِعْتُ دَارًا لِي أَوْ أَرْضًا بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ أَخِي سَعِيدُ بْنُ حُرَيْثٍ اسْتَعْفِ عَنْهَا مَا اسْتَطَعْتَ وَلا تُنْفِقْ مِنْهَا شَيْئًا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ مَنْ بَاعَ دَارًا أَوْ عَقَارًا فَإِنَّهُ قَمِنَ أَنْ لَا يُبَارَكَ لَهُ فِيهِ إِلَّا أَنْ يَجْعَلَ فِي مِثْلِهِ قَالَ عَمْرٌو فَاشْتَرَيْتُ بِبَعْضِ ثَمَنِهَا دَارِي هَذِهِ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى ثَنَا الْقَوَارِيرِيُّ ثَنَا عَفِيفُ بْنُ سَالِمٍ الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ
• إِسْمَاعِيل بْن إِبْرَاهِيم أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيّ من تيم اللَّه بْن ثَعْلَبَة من أهل الْكُوفَة يروي عَن الأَعْمَش ومطرف روى عَنْهُ أهل الْكُوفَة يخطئ حَتَّى خرج عَن حد الِاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد وَكَانَ بن نمير شَدِيد الْحمل عَلَيْهِ
1 / 122