The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Enquêteur
محمود إبراهيم زايد
Maison d'édition
دار الوعي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٣٩٦ هـ
Lieu d'édition
حلب
Genres
منْطقَة وَخِنْجَرٌ قَالَ فَقُلْتُ لِجِبْرِيلَ يَا حَبِيبِي مَا هَذَا الَّذِي أَرَى قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ بعز الإِسْلامُ بِهَذَا السَّوَادِ قَالَ قُلْتُ لِجِبْرِيلَ يَا حَبِيبِي رَئِيسُهُمْ مِمَّنْ يَكُونُ قَالَ مِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ قُلْتُ يَا جِبْرِيلُ تَبَعُهُمْ مِمَّنْ يَكُونُ قَالَ أَهْلُ خُرَاسَانَ أَصْحَابُ الْمَنَاطِقِ مِنْ وَرَاءِ الْجَيْحُونِ يَعْنِي دَهَاقِنَةُ الصَّغْدِ وَتَرَكَ الطغزغر وَأَهْلَ الْخَنَاجِرِ مِنْ أَهْلِ الْجِبَالِ مِنْ وَلَدِ الضَّحَّاكِ ذُو الْحُسْنِ مِنْ غُورَ وَغُورسْتَانَ وَبَلَدِي دَاوِرَ قُلْتُ لِجِبْرِيلَ يَا حَبِيبِي أَيْشِ يَمْلُكُ وَلَدُ الْعَبَّاسِ فَقَالَ جِبْرِيلُ ﵇ يَا مُحَمَّدُ يَمْلُكُ وَلَدُ الْعَبَّاسِ الْوَبَرَ وَالْمَدَرَ وَالأَحْمَرَ وَالأَصْفَرَ وَالْمَرْوَّةَ وَالْمَشْعَرَ وَالصَّفَا وَالْمُنْحَرَ وَالْقُبَّةَ وَالْمَعْجَرَ وَالسَّرِيرَ وَالْمِنْبَرَ فِي الدَّنْيَا إِلَى الْمَحْشَرِ وَالْمُلْكَ إِلَى الْمَنْشَرِ حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ حَمْزَةَ الْبريعِيُّ بِبَغْدَادَ فِي دَرْبِ النّخل ثناه الشَّاةُ بْنُ شيرباميانَ الْخُرَاسَانِيُّ سنة المستعين ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ ثَنَا بن لَهِيعَة
(بَاب الصَّاد)
قَالَ أَبُو حَاتِم وَمن الْمَجْرُوحين من الْمُحدثين مِمَّن ابْتِدَاء اسْمه عَلَى الصَّاد
• صَالِح بْن نَبهَان مولى التوءمة والتوءمة ابْنة أُميَّة بْن خلف الْقرشِي عداده فِي أهل الْمَدِينَة والتوءمة هِيَ أُخْت ربيعَة بْن أُميَّة بْن خلف وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ
1 / 365