The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Enquêteur
محمود إبراهيم زايد
Maison d'édition
دار الوعي
Édition
الأولى
Année de publication
١٣٩٦ هـ
Lieu d'édition
حلب
Genres
ارْفَعْ ضعيفك لَا يحزنك ضَعْفُهُ يَوْمًا فَتُدْرِكُهُ الْعَوَاقِب قَدْ نَمَا يجْزِيكَ أَوْ يُثْنِي عَلَيْكَ وَإِنَّ مَنْ أَثْنَى عَلَيْكَ بِمَا فَعَلْتَ فَقَدْ جَزَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَاتَلَهُ اللَّهُ مَا أَحْسَنَ مَا قَالَ وَلَقَدْ أَتَانِي جِبْرِيلُ بِرِسَالَةٍ مِنَ اللَّهِ ﷿ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ مَنْ فُعِلَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَلَمْ يَجِدْ إِلَّا الدُّعَاءَ أَو الثَّنَاء فكد كَافَأَ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بن قُتَيْبَة ثَنَا بن أَبِي السَّرِيِّ ثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الثَّقَفِيُّ ثَنَا سَهْلٌ مَوْلَى الْمُغِيرَةِ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ رستم الأبلي
• سهل الْأَعرَابِي شيخ من أهل الْبَصْرَة قَلِيل الْحَدِيث مُنكر الرِّوَايَة وَلَيْسَ بِالْمحل الَّذِي يقبل مَا انْفَرد لغَلَبَة الْمَنَاكِير عَلَى رِوَايَته روى عَنْهُ مَرْحُوم بْن عَبْد الْعَزِيز الْعَطَّار وَرَوَى عَنْ سَهْلٍ الأَعْرَابِيِّ عَنْ بِلالِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَن أَبِيهِ عَنْ أَبِي مُوسَى أَن النَّبِي ﷺ قَالَ لَا يَبْغِي عَلَى النَّاس إِلَّا بن بغية أوفيه عِرْقٌ مِنْهَا
• سهل بْن عَبْد اللَّهِ شيخ يَرْوِي عَن عَبْد الْمَلِك بْن مهْرَان روى عَنْهُ مَرْوَان بْن مُعَاوِيَة مُنكر الْحَدِيث يَأْتِي بالعجائب الَّتِي تنكرهَا الْقُلُوب رَوَى عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ مَنْ أَكَلَ الطِّينَ فَقَدْ أَعَانَ عَلَى قتل نَفسه وَمَا يشبه هَذَا
1 / 349