The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Chercheur
محمود إبراهيم زايد
Maison d'édition
دار الوعي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٣٩٦ هـ
Lieu d'édition
حلب
Genres
عِيسَى السجري عَن الثَّوْرِي عَن بهز قدم نيسابور عقيل لَهُ إِن الْجَارُود يَرْوِي هَذَا الْحَدِيث عَن بهز فَقَالَ حَدثنَا سُفْيَان الثَّوْرِي عَن بهز فَصَارَ حَدِيثه وَسليمَان بْن عِيسَى يؤلف فِي الرِّوَايَات واتصل هَذَا الْخَبَر بِعَمْرو بْن الْأَزْهَر الْحَرَّانِي وَكَانَ مُطلق اللِّسَان فَرَوَاهُ عَن بهز بْن حَكِيم وَرَوَاهُ الْعَلَاء بْن بشر لما اتَّصل عَن بن عُيَيْنَة عَن بهز وقلب مَتنه وَرَوَاهُ شيخ من أهل الأبلة يُقَال لَهُ نوح بْن مُحَمَّد رَأَيْته وَكَانَ غَيْر حَافظ لِلِسَانِهِ عَن أَبِي الْأَشْعَث عَن مُعْتَمر عَن بهز وَالْخَبَر فِي أَصله بَاطِل وَهَذِهِ الطّرق كلهَا بَوَاطِيلُ لَا أصل لَهَا
• جبارَة بْن مغلس أَبُو مُحَمَّد الْحمانِي من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن الْقَاسِم بْن معن وَشريك وَغَيرهمَا حَدثنَا عَنْهُ شُيُوخنَا مَات بِالْكُوفَةِ سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ كَانَ يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل أفْسدهُ يَحْيَى الْحمانِي حَتَّى بَطل الِاحْتِجَاج بأحاديثه المستقيمة لما شابها من الْأَشْيَاء المستفيضة عَنْهُ الَّتِي لَا أصُول لَهَا فَخرج بِهَا عَن حد التَّعْدِيل إِلَى الْجرْح سَمِعْتُ يَعْقُوبَ بْنَ إِسْحَاقَ يَقُولُ سَمِعْتُ صَالِحَ بن مُحَمَّد يَقُول سَأَلت بن نمير عَن جباوة بْنِ مُغَلِّسٍ فَقَالَ ثِقَةٌ فَقُلْتُ إِنَّه حَدثنَا عَن بن الْمُبَارك عَن حميد عَن بن الْوَرْدِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ رَأَى النَّبِي ﷺ رَجُلا أَحْمَرَ فَقَالَ أَنْتَ أَبُو الْورْد قَالَ بن نُمَيْرٍ هَذَا مُنْكَرٌ قَالَ وَقُلْتُ حَدَّثَنَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يحيى بن يعمر عَن بن عُمَرَ أَنَّ رَجُلا نَادَى النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ لَبَّيْكَ قَالَ وَهَذَا مُنْكَرٌ ثُمَّ قَالَ بن نُمَيْرٍ حَسْبُكَ ثُمَّ قَالَ وَأَظُنُّ بَعْضَ جِيرَانِهِ أَفْسَدَ عَلَيْهِ كُتُبَهُ فَقُلْتُ لَهُ تَعْنِي يَحْيَى الْحِمَّانِيَّ فَقَالَ لَا أسمي أحدا
1 / 221