The Critique and Clarification in Dispelling the Illusions of Khuzayran
النقد والبيان في دفع أوهام خزيران
Maison d'édition
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
فلسطين
Genres
(١) كذا في «الفتح» (٤/٢٥٣-٢٥٤)، وانظر ما تقدم قريبًا. (٢) (٤/٢٥٤)، وعنه صاحب «عون الباري» (٢/٨٦٣) . (٣) انظر: «الكافي» (١/٢٥٦)، «بداية المجتهد» (١/٢١٠)، «حاشية الدسوقي» (١/٣١٥-٣١٧)، «أسهل المدارك» (١/٢٩٩)، «الخرشي» (٢/٨-٩)، «الشرح الصغير» (١/٤٠٤)، «ميسّر الجليل الكبير» (١/٢٥٨) . (٤) أخرجه محمد بن نصر في «قيام رمضان» (ص ٩٦ - مختصره) . وذكره الباجي في «المنتقى» (١/٢٠٨-٢٠٩) . (٥) أخرجه محمد بن نصر في «قيام رمضان» (ص ٩٦ - مختصره) . وانظر «عون الباري» (٢/٨٦٣) . (٦) أخرجه محمد بن نصر في «قيام رمضان» (ص ٩٦ - مختصره) . (٧) انظر «المجموع» (٤/٣٢)، «عمدة القاري» (١١/١٢٧)، «عون الباري» (٢/٨٦٣) . (٨) (٤/٢٥٣-٢٥٤)، وعنه «نيل الأوطار» (٣/٦٤)، و«عون الباري» (٢/٨٦٣) . (٩) في «صحيحه» (رقم ١١٤٧، ٢٠١٣) . (١٠) مثل: مسلم في «صحيحه» (١٢٥)، وأبو داود في «سننه» (١٣٤١)، والترمذي في «جامعه» (٤٣٩)، والنسائي في «المجتبى» (٣/٢٣٤)، ومالك في «الموطأ» (٩٤)، وأحمد (٦/٣٦، ٧٣، ١٠٤)، وإسحاق بن راهويه في «المسند» (رقم ١١٣٠)، وعبد الرزاق (١/٤٧)، وابن خزيمة في «صحيحه» (١١٦٦)، وأبو عوانة في «المسند» (٢/ ٣٥٦)، والطحاوي في «شرح معاني الآثار» (١/٢٨٢)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٢/٤٩٥) وفي «المعرفة» (٥٣٧٩) . وفي الباب عن جابر بنحوه، قال: «صلى رسول الله ﷺ في شهر رمضان ثمان ركعات، وأوتر، ...»، عند الطبراني في «الصغير» (١/١٩٠)، وابن خزيمة (١٠٧٠)، وابن حبان (٩٢٠ - موارد)، وابن نصر (٩٠)، وفيه ضعف يسير، يجبر بالشاهد قبله، وقال الذهبي في «الميزان» عنه: «إسناده وسط» . وانظر «تحفة الأحوذي» (٢/٧٤ - ط. الهندية) . قال العلامة عبد الحق الدهلوي في «لمعات التنقيح» (٤/١١١) عن عدد ركعات التراويح: «ولا يذهب عليك أن تقدير الأعداد من غير سندٍ من جانب الشارع، لا يجوز»، وقال -قبله- ابن العربي المالكي في «عارضة الأحوذي» (٤/١٩): «والصحيح أن يُصلَّى إحدى عشرة ركعة، صلاة النبي ﷺ وقيامه، فأما غير ذلك من الأعداد، فلا أصل له، ولا حدَّ فيه، فإذا لم يكن بدٌّ من الحد، فما كان النبي ﵇ يصلّي، وما زاد النبي ﷺ في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، وهذه الصلاة هي قيام الليل، فوجب أن يقتدى فيها بالنبي ﵇»، وقارنه -لزامًا- بما في «القبس» له (١/٢٨٤) .
1 / 74