L'énoncé considéré pour expliquer la nature miraculeuse des lettres disjointes au début des sourates
القول المعتبر في بيان الإعجاز للحروف المقطعة من فواتح السور
Maison d'édition
مطابع برنتك للطباعة والتغليف-السودان
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
٢٠١١
Lieu d'édition
الخرطوم
Genres
(١) من كلام ابن الجوزي في زاد المسير (٢٠٦/ ٥) تفسير سورة مريم. وابن الأنباري (ت٣٠٤هـ) هو أبو بكر محمد بن القاسم المقرئ النحوي، له مؤلفات كثيرة في علوم القرآن وغريب الحديث ومشكله وفي الوقف والإبتداء والنحو والشعر. انظر سير أعلام النبلاء (٢٧٨/ ١٥) (٢) إعجاز القرآن ص٦٦، مع التحفظ على تسميتها حروف المعجم، فهي نصف عدد حروف الهجاء لا المعجم كما سبق. (٣) جاء في لسان العرب - مادة هجا (٣٥٣/ ١٥): قال "أبو زيد: الهِجاءُ القِراءَة، قال: وقلت لرجل من بني قيس أَتَقْرَأُ من القرآن شيئًا؟ فقال: واللهِ ما أَهْجُو منه حَرفًا؛ يريد ما أَقْرَأُ منه حَرْفًا." وأبو زيد هو سعيد بن أوس الانصاري النحوي (ت٢١٥هـ) احد شيوخ سيبويه ومن مراجع اللغة في عصره، انظر أخبار النحويين لأبي طاهر المقرء وانظر تهذيب الكمال (٣٣٠/ ١٠).
1 / 151