سلمان :
لقد حان لي أن أموت يا حسان، إن أخي قد سألني الرحمة كثيرا في هذا المكان فقتلته، ولم أعف عنه، فكن أنت مثلي الآن، كن آلة العدل المنتقمة، كما كنت أنا آلة الجريمة والظلم، انظر أي وحش ضار أمامك واعلم أنني قتلت هنا رجلا بريئا، وأنني طعنته بيدي غير شفيق ولا رحيم، إن القتيل البريء هو أخي.
الجزء الرابع (سلمان - حسان - الملك - ثم شمطاء وليلى)
الملك :
هو أنا.
سلمان :
هو أنت ...؟
حسان :
الملك ...؟
الملك :
Page inconnue