============================================================
14 قيسير الوصول ا ~~4 و11 1 صلاته ،1 استغفر الله وتب اليه . فقال : أستغفر الله تعالى وأتوب اليه . فقال : اللهم تب عليه ثلاتا . أخرجه أيو داود (1) والنسائيي وعن عائشة رضي الله عنها . آن قزيشا أهمهم شأن المخوومية التي سرقت فقالوا : من يكلم فيها رسول الله } * فقالوا : ومن يجتريء عليه إلا اسامة ابن زيد رضي الله عنهما حيب رسول الله فكلمه أسامة رضي الله عنه .
*يهع.
فقال : اتشفع في حد من حدود الله تعالى ؟ ثم قام فاختطب (2) تم قال : انما م سه آهلك الذين من قبلسكم أنهم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق س م2 .
يهم الضعيف اقاموا عليه الحد ، وائم الله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت
لقطعت بدها . آخرجه الحمسة * وفي رواية أبي داود والتسائي عن ابن عمر : و ان امراة مخزومية كانت تستعير اشتاع . زاد التسائي على ألسنة جاراتها وتجحده صالله فامر النبي يقطع يدها سا.
وعن ابن عمرو بن العاص رضي الله عنهما . قال سئل النبي ال عن الثمر وو (2)ب11 (2 المعلق (2) فقال : من أصاب بفيه (9) من ذي حاجة غير متخي خبنة فلا شيء (5) عليه . اخرجه اصحاب السنن . وهذا لفظ الترمذي (5). وزاد آبو داود (6) 15 والنسانى : ومن خرج مته بشيء فعليه غوامة مثله (11 والعقوبة . ومن سرق ام د .1 .47) 1(88-[1 منه شيئا يعد ان يوويه الجرين (12 فيلغ ثمن المجن (9) فعليه القطع . ومن سرق (1) ذكر الخطابى ان في اسناد هذا الحديث مقالا وقال : والحديث اذا وواء مجهول لم يكن ولم يجب الحكم به(2) أي بالع في خطبته أو أظهرها (3) الثمر المعلق هو ثمر الشجر و قبل قطعه (4) الذي في الترمذي (منه) وأما رواية المصنف (يفيه) نهي عند أبى دلود () وقال هذاحديث حسن (9) مثله بالافراد وقي نسخة من آنى داود (مثليه) بالتثنية وكذلك في (مثله) فى آغر الحديث (7) الجرين : موضع يجمم فيه الثمر لتجفيف كالييدر للحنطة (8) ثلاثة دراهم آو ربع دينار كما ورد ني رواية للترمذي أو مشرة دراهم آو ديتاره كما جاه في رواية لابى داود
Page 14