============================================================
156 نيسير الوصول
{سورة النور} حدد و د اوز بن شعيب عن أبيه عن جده قال : كان رجل يقال له مرتتد بن.
أبي مرئد رضي الله عنه ، وكان وجلا يحمل الاسرى من مكة حتى يأني بهم ~~و المدينة فكانت امرآة بغى بمكة يقال لها عناق وكانت صديقة له . وكان ى روعد رجلا من أسرى مكة يحمله قال : فجئت حتى انتهيت الى ظل حائط من مء حوائط مكة في ليلة مقمرة فجاءت عناق فابآصرت سواد ظلي تحت الحائط.
1
فلماانتهت الي عرفتني . فقالت : مرثد * قلت : مرثد . فقالت : مرحباواهلاهلم واقبيت عندنا الليلة . فقلت ياعنلق : قد حرم الله تعالى الزنا . قالت يا اهل الخيام.
هذا الرجل الذي يحمل أسراكم، قال : فتبعنى تمانية فانتهيت الى غار فجاؤا حتى قاموا على راسي وبالواقظل بولهم على راسى واعماهم الله تعالى عتي . قال : ااه صلمألدر ثم رجعوا ورجعت الى صاحبي فحملته حتى قدمت المديثة فأتيت النبي بني فقلت : يارسول الله آنكح عناقا * فآمسك ولم تيرئد علي شييا حتى تزل «الزاي مه * 1 لا ينكح الا زارنية أو ممشركة والزانية لا ينكحها إلازان أو ممشرك وحرم م6 مه اى صلرال ذلك على المؤمنين» فقال رسول الله بلللة : يا مرثد لا تنكحها . اخرجه اصحاب السنن وعن اين عباس رضى الله عنهما . ان هلال بن امية رضي الله عنه قذف ا. فره سهه امراته عند النبى بشريك بن سحماء . فقال النبي : البينة أو حد * _1 في ظهرك . فقال : يا رسول الله اذا راى آحدنا على امرآته رجلا ينطلق يلتمس * البينة ؟ نجفل الني يقول : البينة أو حد في ظهرك . فقال والذي بعثك ام بالحق إبى لصادق وليتزان الله تعالى ما ييري ظهري من الحد . فيزلجيريل اسن ~~وح. عليه السلام وانزل عليه «والذين ترمون آزواجهم ولم يكن لهم شهد اء الا أنفسهم» حتى بلغ «إن كان من الصادقين» فانصرف النبي ، فأرسل اليهما فچاء
Page 156