============================================================
152 تيسير الوصول وعن أبى هريرة رضي الله عنه.. أن رسول الله اة : قال في السد يحقرونه كل يوم حتى اذا كادوا يخرقونه قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه جه غدا فيعيده الله تعالى كاشد ما كان ، حتى اذا بلغ مدنهم وآراد الله تعالى ان يبعشهم اا على الناس قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه غداان شاء الله واستثنى فيرجعون9 قيجدونه كبيئته حين تركوه فيحقرونه فيخرجون على الناس فيستقون المياه وتفر و التاس متهم فيرمون بسهامهم الى السماء فترجم مخضبة بالدماء فيقولون قهرنا مو ه ه في الارض وتعلؤنا من في السماء فيبعث الله تعالى عليهم نغفا فى آقفاهم فيهلكون
ش والذي نفس محمد ييده إن دواب الارض تسمن وتبطر وتشكر شكرا من لحومهم و. اخرجه الترمذى و (النفف) بالقين المعجمة دود يكون في انف الايل رالغتم و(تشكر) بسكون الشين المعجمة وفتح الكاف آي تسمن وتمتليء ضروعها لبنا 2ت ج سي و وعن مصعب بن سعد قال : سالت آبي عن قوله تعالى «قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا» أهم الحرورية * قال : لا . هم اليهود والنصارى . أما اليهود فكذيوا محمدا عا ، وأما النصارى فكذبوا بالجنة وقالوا لا طعام فيها ولا شراب. والحرورية الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه، وكان سعد يسميهم جقه القاسقين . اخرجه البخاري وعن أبي هريرة رضي الله عنه . قال قال رسول الله ل : إنه ليأتي الرجل اعظيم السمين يوم القيامة لايزن عند الله تعالى جناح بعوضة . وقال اقرآوا إن
شئم «فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا * . اخرجه الشيخان وعن ايي سعد بن ايي فضالة رضي الله عنه . قال سمعت رسول الله يقول : اذا جمع الله تعالى الناس ليوم لاريب فيه ينادي منادم : من كان يشرك بالله تعالى في عمل عمله لله احدا فليطلب ثوابه منه ، فان الله تعالى اغتى الشركاء عن الشرك . أخرجه الترمذي
Page 152