============================================================
ن ي روح خاصة وقد حكى الله عن قوله لخليله إبراهيم التلية: (إني جاعلك.
هي حال ما لناساماما فسأل إبراهيم ال ريه ذلك في ذريته من بعده بقوله : سنة التفيسة ومن ذويتي فقال لا ينال حهدي الظالمين) 2 ثم سأل ريه بعد ذلك ، فقال رب واجتبني ويغي أن تعبد الأصنلم )2 فأعلمه الله أن الظلمفي والروح الحالة ذريته إلا من اتبعه منهم ، فإته وآباء الرسول وأجداده من ذرية إبراهيم ، ى أح عله وهذا غير صحيحف العقول أن يكون الرسول ينسب إلى الظالمين االلل أن ترفع.
والى أنجاس مشركين، لأن الأرواح القدسية لا يسكن إلافي الأجساد امه الدي بيذكر الطاهرة المرضية ، فهذا دليل أن الإمام حال ما تحل ف الأجساد الأثمة بانتقالها من چسد إمام ماضي الى جيسد إمام آتي بالتسليم والتص، فتحلفي الآتي عند آخر دقيقة من نفس الماضي:.
امن الأصلاب فسحان الجراد بقول الله هى (وتفخ فى الجورتصعق تن في يب إليه السماوات ومن في الأوض إلا من شاء اللهه ثم تفخ فيه أخرى فإذ ا هم قيام.
اواريخ والسي ينظرون ) اامكتايه ضأول نفخة فيه أول صعقة ، وهي دعوة الظاهرة التي قام بها الاحرام بحد الناطق ، وهي حدهفي تشريع الشريعة ، ونسخ ما قبلها من الشرائع إذ مسة وتاهم هي خاتم الشرائع ليس بعدها شريعة تتسخها، والصور هو القائم قريش منهه المهدي صاحب القيامة القلني ، والتفخة الأولى فيه هي إقامة ظاهر اشيرته، وأنهم السشريعة شريعة الناطق التي صعقت جميع الخلق بالإكراه بالسيف فأي طهارة هره 1) سررة البقرة - الآية12.
2) سورة البقرة- الآية124.
3) سورة إيراهيم- الآية 35 4) مررة الرمر- الآية 28.
201 4 0614 1
Page 200