============================================================
والحقة تؤدي منها اثثنان بزيادة عشر عشر ضعف الخمس ، يعتي أن اه هي المرتبة الثلاثة منهم اثتان ضوعف لهما حظهما من الجاري مع التأويل ، فصار لأن أول المراتب للاثنين ضعف ما للأريعة ، ثم بزيادة خمس عشر حتى تبلغ خمسا ثم الأساس تم وسبعين، يكون فيها ابنا لبون ، وهما يؤخذا ف الصدقة بعد الجذع والحقة التة الذي هو فالجذع على الناطق لأنه قد حمل تقل الشريعة ، وقام يه واستمر 3 أن ليس فوق على الحمل والحقة على الأساس ، لأنه قد استحق أن يحمل عليه ما يق للحق.
كان الناطق يحمله ، ويقوم بعبائه من ثقل الشريعة عند غيبة الناطق ونقلته، وعندما أنه إليه النقل يقيام الشريعة ، وإن لا طاقة له يحمل وقع به الأمر ده أول حد ثقل التأويل الذي أمر بتسليمه إلى وصيه وتحميله إليه إذ هو حمال اد الروحانية الأثقال، فاضطلع تجمله وقام بثقله كما بينا ذلاى.
الكشيف وابتتا لبون على القرعين وخمسة على الخمسة الحدود العلوية
وهر الإيل) ذكر الله ذرعها سبعون ذراعا، وأثها حدود قائمة مرتبط بعضها ببعض ظهرت من قوله جل اسعه كن بلا آلة نطق ولا صوت، فكنفي ثم تؤدي ابن ساب الجمل سبعون ، لأن الكياف عشروين والنون خمسون جميعها وجدعة هن كلمة كن فصارتا سيعين، فاذا انضاف اليها حرفان آخران وهما شركاه اللام والميم اللذان يجتمعان مع الحرفين الأولين في كلمة واحد من شركاء كلمات أبجد وهي كلمة كلمن صار الحرفان المضافان سبعين أيضا فيحساب الجمل، لأن اللام ثلاثون والميم أريعون ، والكاف هي أول اية الجتاح الحرفين وبدايتهما ، لأنك إذا قلت كن خانت الكاف سابقة للنون هو چوره قالاف على حا الناطق من أساسه وأساسه منه.
وابنة لبون 129
Page 127