38 اليا الثالى في هوخصارء الضق قال صلى الله تعالى عليه واله وسلي .
« ثلاثة لا تحرم عليك أعراضهم ، المجاهر بالفسق ، والامام الجائر ، والمبتدعع» رواه ابن الى الدنيا .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : « اترعون عن ذكر الفاجر ، هي يعرفه الناس ? ، اذكروا الفاجر بما فيه ، يعوفه الناس ، « (11٠) رواه ابن ألي الدنبا والترمذى الحكم والحاكم والشيرازى وابن عدى والطبرانى والبيهو والحنطيب .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : « ليس للفاسة غيية» رواه الطبرالى .
39 وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : ( هية ألة جلياب الحياء فلا ضيبة اه 1 حرواه الخرائط، وابن عساكر .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلي .
(ل 4 الواجد يحل عرضه وعقوبته ، أى مطل الغني وقالت هند يا رسول اله . إن أبا سفيان رجل شحيح ، ول ينكر عليها (114) . متفق عليه .
21 الا الغالة ، ف كلام الفقهاء عل الغيية الماخوذة هن الاحاد السايقة وغيرهها وفيه فصلان : الأول في حدها ، وهو ذكر الإنسان المسلم ، أو الذمي بما فيه ما يكره سهاء أكان في يدنه أوزوجه أو دينه أو دنياه ، أو نفسه ، أو خلقه ، أو خلقه » أو حاله » أو ماله ؛ أوولده » أووالده » أو خادمه » أو عيامته ؛ أو ثويه ، أو مشته ، اوحركته ، او عيوسته ، أو طلاقته ، وسهاء اذكر شيئا م ذلك بالقل ، أو باللفظظ ، أو الكتابة ، أو الإشارة بالعي ، او الراس ، أو إليد .
الفصل الثانى : فما يباح فيه ، بل قد يجب لأسباب .
Page inconnue