19

Tatfil

التطفيل وحكايات الطفيليين وأخبارهم ونوادر كلامهم وأشعارهم

Maison d'édition

دار ابن حزم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٠هـ - ١٩٩٩ م

Lieu d'édition

الجفان والجابي للطباعة والنشر

أَمَّا حَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعِيدٍ الْحَسَنُ بْنُ محمد حَسْنَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ بِهَا، أَخْبَرَنَا أَبُو جعفر أحمد بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَعْبَدٍ السِّمْسَارُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْخُزَاعِيُّ، أَخْبَرَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ أَبَانِ بْنِ طَارِقٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ ﷺ: "مَنْ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَيْرِ دَعْوَةٍ خَرَجَ مُغِيرًا". وَأَمَّا حَدِيثُ الصَّلْتِ؛ فَأَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ (بْنُ مُحَمَّدِ) بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن غيلان لا أُحْصِيهَا كَثْرَةً، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ إِمْلاءً، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَطِيبُ، أَخْبَرَنَا صلت بن مسعود. وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ لَفْظًا، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَطِيبُ، أَخْبَرَنَا الدُّورِيُّ، أَخْبَرَنَا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ. أَخْبَرَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ، أَخْبَرَنَا أبان بن طارق، بن نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "الْوَلِيمَةُ حَقٌّ، فَمَنْ لَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَيْرِ دَعْوَةٍ فَقَدْ دَخَلَ سَارِقًا وَخَرَج مُغِيرًا". وَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ؛ فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بن جعفر بن عَلانُ الْوَرَّاقِ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَاسِينَ، أَخْبَرَنَا إسحاق ابن أَبِي إِسْرَائِيلَ،

1 / 61