علمًا اومصغرًا أوصفة تقبل تاء التانيث ان قصد معناه خلافًا للكوفيين في الاول والاخر. وكون العقل لبعض مثنى اومجموع كافٍ وكذا التذكير مع اتحاد المادة وشذّ ضَبُعان في ضبُع وضِبعان. وما اعرب مثل هذا الجمع غير مستوف للشروط فمسموع كـ “ نحنُ الوارثون “ واولى وعليين وعالمين واهلين وارضين وعشرين الى تسعين. وشاع هذا الاستعمال فيما لم يكسّر من المعوض من لامه هاء التأنيث بسلامة في المكسورها. وبكسر المفتوحها وبالوجهين في المضمومها. وربما نال هذا الاستعمال ماكُسّر نحو: رقة واحرة وأضاة.
1 / 14
باب شرح الكلمة والكلام وما يتعلق به
باب اعراب الصحيح الاخر
باب اعراب المعتل الاخر
باب اعراب المثنى والمجموع على حده
باب كيفية التثنية وجمعي التصحيح
باب الاسم العلم
باب الموصول
باب اسم الاشارة
باب المعرف بالأداة
باب المبتدأ
باب الافعال الرافعة الاسم الناصبة الخبر
باب افعال المقاربة
باب الاحرف الناصبة الاسم الرافعة الخبر
باب لا العاملة عمل إن
باب الافعال الداخلة على المبتدأ والخبر الداخل عليهما كان والممتنع دخولها عليهما لاشتمال المبتدأ على استفهام